بدأ الاحتفال بكلمة من عميد كلية الصحة العامة، الدكتورة رنده العمروني، التي ألقت الكلمة نيابة عن رئيس الجامعة، حيث أكدت على أهمية اللغة والثقافة اليونانية في تعزيز التفاهم والتواصل بين الشعوب.
تلتها كلمة مستشار الدكتور الصديق حفتر، رئيس المفوضية العليا للمصالحة الوطنية، الذي أشار إلى دور اللغة في بناء الجسور الثقافية وتعزيز المصالحة الوطنية.
واختتم الاحتفال بكلمة القنصل العام لدولة اليونان، السيد أغابيوس كالو غنوميس، حيث أعرب عن تقديره للتعاون المثمر بين اليونان وليبيا، وأهمية الحفاظ على اللغة والثقافة اليونانية في المنطقة.
تأتي هذه الفعالية في إطار الجهود الرامية لتعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتعزيز الفهم المتبادل بين الشعوب.

